النمو الإقتصادي لأي دولة هو مؤشر أساسي لحجم الانقسام الداخلي فيها. والعكس صحيح ايضا. وهذا امر تدركه الدول التي تسعى الى النمو من خلال تامين التماسك بين افراد الدولة على اختلاف اطيافهم بفرض حقيقي لسيادة القانون حتى عند الاختلاف في وجهات النظر بمنع احد من الاستقواء على الاخر تحت اي ظرف. كما تنبذ كل انواع العنصريات او اي شكل من اشكال التمييز التي تفضل شخص على اخر. التماسك الداخلي هو محرك النمو الاقتصادي دون ذلك انحدار مستدام.